A Simple Key For نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز Unveiled



غمس إصبعه بالعسل، ثم رفعه ولامس به شفتي، فتحتُ فمي كسمكة فتحة صغيرة تسمح له بإدخال إصبعه فقط، فأدخله لآخره، ومصصتُ إصبعه المُغمس في العسل.

الوصفة البسيطة لدى قُصيري: إذا نجحنا في السخرية من طغيان الأوغاد، بالشكل والقدر الكافي، فلن يخيفوا أحدًا، وبالتالي سيزولون. أما إذا لم ننجح في بلوغ هذا الأهداف، فعلى الأقل يمكن أن تتخيل شاطئًا ملغومًا، حيث سابحات خالبات الألباب، قد تعرض وجودهن دون أي اكتراث بالنتائج، وأن تحيا في غرفة مليئة بالأصدقاء، تعيد رسمهم من صورهم الفوتوغرافية.

كان يأمل في الحصول على موافقة “دادي” لاستغلال أغانيه في العرض، لكن الآن وقد توفى فعلى الأرجح يسعى لتوطيد علاقته بالعائلة للحصول على اذن منها.

بدأتُ استسلم للراحة المنبعثة منها واستعيد شوقي لأحمد حينما قال بابا :

هدأت أعصابي وارتخت عضلاتي بعد ثالث نفس من الجوينت، وقلتُ هذا حسن.

You will find new kinds of censorship and narrowing of the general public space everyday. Censorship has become a looming spectre. Pink traces dissolve and no person is aware precisely what is authorized or what's forbidden any longer.

علمت من البطة، أنه آخر مرة التقي بدادي في مارسيليا منذ حوالي عام حينما كان يشارك بالغناء في مهرجان ثقافي تحت شعار الربيع العربي والثورات التي تصنع المعجزات. رغم مظهره المهذب وقشرة الحداثة، كان أثناء حديثه يتوقف ليشخر، ثم يجمع البصاق في فمه ويبصق على أرضية الباص المكيف.

. A civilian had submitted the situation against me, and also the prosecutor had gladly found me guilty of “violating community morals”, an affront to Egyptian families’ perception of propriety, dangerously poisoning little ones’s minds. The court docket concurred, observed me responsible and sentenced me to two many years in jail, locking me up, ridding Modern society of my imminent corrupting affect.

This claustrophobic weather shaped the identity of present-day Egyptian literature. We evil writers learnt to take care of the secrecy of our craft. We lived in secret societies around the margins of official public tradition.

بعد سنتين من لقائنا الأول سأكون السبب في ظهور “دادي” على التلفزيون للمرة الأولى. سيفرح كثيرًا بهذا اللقاء، كل أهالي المنطقة سيشاهدون البرنامج ويزغردون مع ظهور “دادي”. سيرتفع أيضًا سعره في الأفراح، وياه على الدنيا والنفوس.

بعض الصور ألصقت فوقها ورقة شفافة، وعلى تلك الورقة كان قُصيري بالقلمِ الرصَاص يُعيد رسم صور أصحابه، للدقة كان “يشف” هذه الصور، ثم يضيف للصورة أبعادًا أُخرى ويحذف ويضيف إليها. كأن تكون الصور لشخص يقف في فضاء منزلي، فيرسمه حتى وسطه، ثم يضيف للنصف السفلي تكوينًا آخر، ليخلق من الصور الجادة لأصدقائه ما يبدو كصورة أخرى غير مفهومة لنا. لكن فيها من الحميمية ما يجعلها أشبه بنكتة خاصة بين صديقين.

من الثلاجة أخرج مربع زبدة صغير وضعه في المقلاة، يذوب على نار هادئة. وهو يكمل حديثه:

الكابل محايد يوصِّل، يعرِّف، ويعلُم. لكن لا يحكم أو يصادر.

تهدمت كل طموحاتي في إنقاذ مدخراتي التي كان يأكلها التضخم، كانت لدي محفظة إلكترونية تحتوي على عدد من العملات اشتريتها منذ get more info سنوات على سبيل التجريب.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *